على إثر الإعتصام الذي تخوضه الأخت نورة فوزي الفاعلة الجمعوية و رئيسة جمعية المغربية أونلوس ليكو وعضوة الحزب الديمقراطي الإيطالي بسب إحتلال منزلها من طرف إطار بوزارة الذاخلية و كذا تعرضها لمجموعة من المضايقات من طرف هذا الأخير، حيث تعرضت لحملة شرسة،و مورست ضدها عدة مساطر جنحية كان الهدف من ورائها ارغامها على التنازل عن حقها في ملكية العقار، الذي تراما عليه الشخص المذكور، الا أن جميع هذه المساطر انتهت بالبراءة، كما انها حركت ضدها مجموعة من المساطر تم حفظها لانعدام العنصر الجرمي .
وأمام هذه السلوكات المتغطرسة والتي ترجع بنا إلى القرون الوسطى،وبعد استحضارنا للسياق العام التي أتت فيه هذه التحرشات الممنهجة ضد الأخت نورة فوزي، فإن المكتب المسير لجمعية روافد وبعض الفاعلين الحقوقيين نعلن للرأي العام المغربي و الإيطالي ما يلي:
- تضامننا المطلق واللامشروط مع الأخت نورة فوزي.
- إدانتنا الشديدة لهذه السلوكات الغير أخلاقية واللامسؤولة.
- دعوتنا الجهات المسؤولة لوضع حد لبطش وجبروت الإطار بوزارة الذاخلية و بعض معارفه النافدين الذين يحرشون بالسيدة نورة فوزي سرا وعلانية.
- دعوتنا جميع مناضلات ومناضلي الجالية المغربية بإختلاف توجهاتهم للتصدي لكل من تسول له نفسه النيل من أفراد الجالية.
- دعوتنا كافة الجمعيات المغربية بإيطاليا للإستعداد لخوض جميع الصيغ النضالية المشروعة لدعم الأخت نورة فوزي و التصدي لكل الممارسات التي تحط من كرامة أفراد الجالية المغربية بالخارج.
عن مكتب جمعية روافد
محمد قنديل.
وأمام هذه السلوكات المتغطرسة والتي ترجع بنا إلى القرون الوسطى،وبعد استحضارنا للسياق العام التي أتت فيه هذه التحرشات الممنهجة ضد الأخت نورة فوزي، فإن المكتب المسير لجمعية روافد وبعض الفاعلين الحقوقيين نعلن للرأي العام المغربي و الإيطالي ما يلي:
- تضامننا المطلق واللامشروط مع الأخت نورة فوزي.
- إدانتنا الشديدة لهذه السلوكات الغير أخلاقية واللامسؤولة.
- دعوتنا الجهات المسؤولة لوضع حد لبطش وجبروت الإطار بوزارة الذاخلية و بعض معارفه النافدين الذين يحرشون بالسيدة نورة فوزي سرا وعلانية.
- دعوتنا جميع مناضلات ومناضلي الجالية المغربية بإختلاف توجهاتهم للتصدي لكل من تسول له نفسه النيل من أفراد الجالية.
- دعوتنا كافة الجمعيات المغربية بإيطاليا للإستعداد لخوض جميع الصيغ النضالية المشروعة لدعم الأخت نورة فوزي و التصدي لكل الممارسات التي تحط من كرامة أفراد الجالية المغربية بالخارج.
عن مكتب جمعية روافد
محمد قنديل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق